الثلاثاء، 10 أغسطس 2010

اتطرقني الحوادث

الاهي جد بعفوك لي فاني


على الابواب منكسر ذليل ..

الهي خانني جلدي و صبري

و جاءالشيب و اقترب الرحيل

.. اتطرقني الحوادث في مشيبي .. و قد افل الشباب و لانعودي ..

و ما ادري ايمددني قصيدي .. و بعض الهم يجلى بالقصيدي ..

لعمرك من يعش يجد الليالي .. تحث من الوريدي الى الوريدي

.. و كنت اذا بليت بمدمهن ... من الاحزان اهرع للسجودي

.. اتطرقني الحوادث في مشيبي .. و قد افل الشباب و لانعودي ..

و ما ادري ايمددني قصيدي .. و بعض الهم يجلى بالقصيدي ..

واذكر ان لي ربا رحيما .. فما انا بالقنوط ولا بالجحودي ..

فآه كم من ابي امسى شريدا ... و كم يدمي العذاب خطى الشريدي

.. اتطرقني الحوادث في مشيبي .. و قد افل الشباب و لانعودي ..

و ما ادري ايمددني قصيدي .. و بعض الهم يجلى بالقصيدي ..

0 التعليقات:

إرسال تعليق